قتيل بدون قاتل
قصه عشق لرجل على الطريق يفكر فى محبوبته ذات العشرين عاما المتزوجه من رجل ذو 50 وعلى الطريق وجد ان زوج كوثر قد توفى فى حادثه تسمم او ما شابه و لكنها كانت جريمه دون متهم حيث تجمعت جميع الاشخاص الى ان يكونوا ذو يد و الراس المدبر هى كوثر الملاك البرىء..
اعمال صالحه جدا
تتكلم عن تاجر كبير من بيروت تعود على الموت ورؤيته ولكن لم يتخيل ان تصيب حبيبته الصغيره بورم فى المخ لتموت ويستمر فى ابقائها حيه بالادوات والمضخات حتى مل و عرف انها تمثال و ترك للطبيب مهمه نزع الاجهزه ولكن الطبيب تاجر فى اعضائها و فى طريقه بالطائره لمكان اخر يتمتع فيه بالاموال تتمزق الطائره ..عدل ربانى
نهايه الشبح
تاجر اسلحه و مخدرات لم يدع ذنب ولا جريمه الا وارتكبها سمى بالشبح لان لم يقبض عليه ابدا وفى نهايته و مقابلته للموت جمع ابنائه ليخبرهم ان كل املاكه تؤول للفقراء و تعمل بها اعمال صالحه ووصى الابن الكبير ان كل من يخالف اوامره يطلق عليه الرصاص و هوى فى غيبوبه و بعدها تكلم الصغير ان كلام والده لا يدخل فى مجال التوبه لانه مثل من قرر عدم نزول الماء لانه لا يقدر على السباحه والكبير دافع ان شرط التوبه النيه ولا يعرف النيه غير الله ولا يمكنهم تكذيب الاب الا اذا عادت له صحته و عاد للجريمه و المتوسط اخبرهم ان الطبيب يؤكد وجود ضمور فى احهزه الاب العقليه و عندما صمم الابن الاكبر على تنفيذ الوصيه اخرج المتوسط المسدس ليطلق عليه النار فيصيبه فى كتفه ليرد الكبير بوابل و لاينجو الا الصغير الذى اسرع بجمع ملايين الدورالات وتوجه بسيارته الى حدود ليبيا و هنا ازدادت المسافه فى الصحراء و ازادت الصحراء نفسها و خرج ليمشى اخر كيلوات بعد نفاذ البنزين ليقابله ثعبان يقضى على ما به من حياه و هو ينظر للدولارات التى هبت عاصفه اطارتهم فى انحاء الصحراء ..
حكايه مدير بنك
ولد توام لاخ مات لانه كان ياخد نصيبه من الاكل و هكذا كبر ليصبح شخص ياخد ولا يعطى لا يقدر الا المال و يقدسه و فى سن صغير شغل منصب مدير بنك و جاء زمن الاشتراكيه ليجعل منه مليونير بالسرقه هو والجميع و استمر هكذا حتى جاء زمن واجه فيه تهم وسجن و فكر انه بالرغم من والديه و عائلته الشريفه الا انه اصبح كذلك لان هو بدايه ونهايه ذاته و فى النهايه تمنى التوبه و ان يغفر له الله
قبر الاسكندر
حلم مهندس الاثار ناجى بان تحت شقته مقبره الاسكندر و ظل هكذا حتى صدق هو الحلم و بدا فى الحفرعندما دخل عليه الطبيب الشرعى بكر ليشاركه الحفر و الهمه وهكذا حتى وصلوا لشارع تحت الشقه مدينه تحت الارض و و مشوا فيها الا ان وصلوا لجدار يسمعوا منه صوت عصابه تتفق على معاد التسليم وغيروا ومن هنا وجدوا المخرج لشارع الانفوشى بالاسكندريه ومنه للبوليس الذى قبض على تنظيم كبيروفتح التحقيق فى اختفاء فتاه من الاسكندريه فى احدى البلاعات و انتشر ان الجن خطفها ولكن وجدت فى الاسفل وقد قتلت وهكذا فتح التحقيق وخصص للاتنين جائزه وضعوها فى التنقيب عن القبر لانهم مازالوا على اقتناع ان مقبره الاسكندر ها هنا...
الجراح الخفى
طبيب ليس بطبيب يشفى و ما من داء يمارس السحر الاسود و قد كشفه البطل ليثبت ان الانسان يرى ويسمع ما يريد فقط و ان بداخله قوه هائله ليشفى نفسه و هى قوه العقل الباطن
مات وهو يضحك
شخص بسرطان يودى بحياته و فى طريق العوده تذكر عمره و اباه الذى قتل غدر على يد نائب القريه الان و عند المحطه وجده يفتتح معالم اخرى و هكذا نفذ ثاره و مات و هو يضحك
حكايه طفل الانابيب
تتكلم عن طبيب فى علم الوراثه و وضع ابحاثه قيد التنفيذ و زوجته كاثى الاجنبيه مختبر له حيث لم يرزقوا باطفال و انكب الطبيب على عمله و انكبت كاثى على خيانته حتى حدث الحمل من بطل الملاكمه الذى تعاشره و من التلقيح و اىن كان المولود فانه اما بطل او سوبرمان ولدالابن ليجدوه اعمى و اخرس و بعد التحليل لم يكن ابن الطبيب السوبرمان و عند المواجهه ظهر الصعيدى و الدم الثائر فى الطبيب الذى هجم على الملاكم و مات فى محاوله اخد حقه و هكذا فهمن كاثى ان مهما تطورنا لم يولد فينا السوبرمان
الثلاثه
الزوج و الزوجه و العشيق و مع اختلاف الديكورات و الازمان لكن نفس الحوار و على متن قارب تجمعوا فى نزهه غرضها التخلص من الزوج وعند ساعه الحسم قام العشيق بزج ماتيلدا الجميله الى الماء و انقاذ الزوج الذى حاول لحقها و هكذا رجع القارب كما ارادت ماتيلدا باثنان دون التالت و الفرق انه رجع دونها هى ووجد العشيق انفاس الحريه بعد ان قهر نفسه قهر ماتيلدا
قصه عشق لرجل على الطريق يفكر فى محبوبته ذات العشرين عاما المتزوجه من رجل ذو 50 وعلى الطريق وجد ان زوج كوثر قد توفى فى حادثه تسمم او ما شابه و لكنها كانت جريمه دون متهم حيث تجمعت جميع الاشخاص الى ان يكونوا ذو يد و الراس المدبر هى كوثر الملاك البرىء..
اعمال صالحه جدا
تتكلم عن تاجر كبير من بيروت تعود على الموت ورؤيته ولكن لم يتخيل ان تصيب حبيبته الصغيره بورم فى المخ لتموت ويستمر فى ابقائها حيه بالادوات والمضخات حتى مل و عرف انها تمثال و ترك للطبيب مهمه نزع الاجهزه ولكن الطبيب تاجر فى اعضائها و فى طريقه بالطائره لمكان اخر يتمتع فيه بالاموال تتمزق الطائره ..عدل ربانى
نهايه الشبح
تاجر اسلحه و مخدرات لم يدع ذنب ولا جريمه الا وارتكبها سمى بالشبح لان لم يقبض عليه ابدا وفى نهايته و مقابلته للموت جمع ابنائه ليخبرهم ان كل املاكه تؤول للفقراء و تعمل بها اعمال صالحه ووصى الابن الكبير ان كل من يخالف اوامره يطلق عليه الرصاص و هوى فى غيبوبه و بعدها تكلم الصغير ان كلام والده لا يدخل فى مجال التوبه لانه مثل من قرر عدم نزول الماء لانه لا يقدر على السباحه والكبير دافع ان شرط التوبه النيه ولا يعرف النيه غير الله ولا يمكنهم تكذيب الاب الا اذا عادت له صحته و عاد للجريمه و المتوسط اخبرهم ان الطبيب يؤكد وجود ضمور فى احهزه الاب العقليه و عندما صمم الابن الاكبر على تنفيذ الوصيه اخرج المتوسط المسدس ليطلق عليه النار فيصيبه فى كتفه ليرد الكبير بوابل و لاينجو الا الصغير الذى اسرع بجمع ملايين الدورالات وتوجه بسيارته الى حدود ليبيا و هنا ازدادت المسافه فى الصحراء و ازادت الصحراء نفسها و خرج ليمشى اخر كيلوات بعد نفاذ البنزين ليقابله ثعبان يقضى على ما به من حياه و هو ينظر للدولارات التى هبت عاصفه اطارتهم فى انحاء الصحراء ..
حكايه مدير بنك
ولد توام لاخ مات لانه كان ياخد نصيبه من الاكل و هكذا كبر ليصبح شخص ياخد ولا يعطى لا يقدر الا المال و يقدسه و فى سن صغير شغل منصب مدير بنك و جاء زمن الاشتراكيه ليجعل منه مليونير بالسرقه هو والجميع و استمر هكذا حتى جاء زمن واجه فيه تهم وسجن و فكر انه بالرغم من والديه و عائلته الشريفه الا انه اصبح كذلك لان هو بدايه ونهايه ذاته و فى النهايه تمنى التوبه و ان يغفر له الله
قبر الاسكندر
حلم مهندس الاثار ناجى بان تحت شقته مقبره الاسكندر و ظل هكذا حتى صدق هو الحلم و بدا فى الحفرعندما دخل عليه الطبيب الشرعى بكر ليشاركه الحفر و الهمه وهكذا حتى وصلوا لشارع تحت الشقه مدينه تحت الارض و و مشوا فيها الا ان وصلوا لجدار يسمعوا منه صوت عصابه تتفق على معاد التسليم وغيروا ومن هنا وجدوا المخرج لشارع الانفوشى بالاسكندريه ومنه للبوليس الذى قبض على تنظيم كبيروفتح التحقيق فى اختفاء فتاه من الاسكندريه فى احدى البلاعات و انتشر ان الجن خطفها ولكن وجدت فى الاسفل وقد قتلت وهكذا فتح التحقيق وخصص للاتنين جائزه وضعوها فى التنقيب عن القبر لانهم مازالوا على اقتناع ان مقبره الاسكندر ها هنا...
الجراح الخفى
طبيب ليس بطبيب يشفى و ما من داء يمارس السحر الاسود و قد كشفه البطل ليثبت ان الانسان يرى ويسمع ما يريد فقط و ان بداخله قوه هائله ليشفى نفسه و هى قوه العقل الباطن
مات وهو يضحك
شخص بسرطان يودى بحياته و فى طريق العوده تذكر عمره و اباه الذى قتل غدر على يد نائب القريه الان و عند المحطه وجده يفتتح معالم اخرى و هكذا نفذ ثاره و مات و هو يضحك
حكايه طفل الانابيب
تتكلم عن طبيب فى علم الوراثه و وضع ابحاثه قيد التنفيذ و زوجته كاثى الاجنبيه مختبر له حيث لم يرزقوا باطفال و انكب الطبيب على عمله و انكبت كاثى على خيانته حتى حدث الحمل من بطل الملاكمه الذى تعاشره و من التلقيح و اىن كان المولود فانه اما بطل او سوبرمان ولدالابن ليجدوه اعمى و اخرس و بعد التحليل لم يكن ابن الطبيب السوبرمان و عند المواجهه ظهر الصعيدى و الدم الثائر فى الطبيب الذى هجم على الملاكم و مات فى محاوله اخد حقه و هكذا فهمن كاثى ان مهما تطورنا لم يولد فينا السوبرمان
الثلاثه
الزوج و الزوجه و العشيق و مع اختلاف الديكورات و الازمان لكن نفس الحوار و على متن قارب تجمعوا فى نزهه غرضها التخلص من الزوج وعند ساعه الحسم قام العشيق بزج ماتيلدا الجميله الى الماء و انقاذ الزوج الذى حاول لحقها و هكذا رجع القارب كما ارادت ماتيلدا باثنان دون التالت و الفرق انه رجع دونها هى ووجد العشيق انفاس الحريه بعد ان قهر نفسه قهر ماتيلدا